ما علاج الصداع النصفي؟
يوجد طريقتان لبداية التعامل مع علاج الصداع النصفي بالأدوية: إما منع هجماته أو تخفيف الأعراض أثناء الهجمات. يحتاج كل من يصاب بالصداع النصفي إلى علاج فعال في وقت الصداع. ويستخدم الكثير من المصابين بالصداع النصفي الطريقتين معاً عن طريق تناول أدوية مطورة خصيصاً للصرع أو الإكتئاب أو ضغط الدم العالي لمنع الهجمات المستقبلية، وعلاج الهجمات عند حدوثها باستخدام عقاقير تسمى triptans لتخفيف الألم واستعادة الوظيفة. وربما يساعد العلاج الهرموني بعض النساء اللاتي يبدوا أن صداعهن النصفي مرتبط بدورتهم الشهرية. إن إستراتيجيات علاج الضغط العصبي مثل التمرينات والاسترخاء والتغذية الراجعة البيولوجية والعلاجات الآخرى المصممة للمساعدة في تقليل التعب ربما تقلل أيضاً حدوث شدة هجمات الصداع النصفي. التغيرات في أسلوب الحياة التي يمكن أن تقلل أو تمنع الصداع النصفي في بعض الأفراد تشمل تجنب الأطعمة أو المشروبات التي تطلق الصداع، تناول وجبات مجدولة بانتظام مع ماء كاف، التوقف عن تناول أدوية معينة وتأسيس جدول متناسق للنوم. وينصح ببرنامج للتخسيس للأفراد ذوي السمنة والصداع النصفي.
----------------------------------------------------------------------------------------------------
*المصدر:
يوجد طريقتان لبداية التعامل مع علاج الصداع النصفي بالأدوية: إما منع هجماته أو تخفيف الأعراض أثناء الهجمات. يحتاج كل من يصاب بالصداع النصفي إلى علاج فعال في وقت الصداع. ويستخدم الكثير من المصابين بالصداع النصفي الطريقتين معاً عن طريق تناول أدوية مطورة خصيصاً للصرع أو الإكتئاب أو ضغط الدم العالي لمنع الهجمات المستقبلية، وعلاج الهجمات عند حدوثها باستخدام عقاقير تسمى triptans لتخفيف الألم واستعادة الوظيفة. وربما يساعد العلاج الهرموني بعض النساء اللاتي يبدوا أن صداعهن النصفي مرتبط بدورتهم الشهرية. إن إستراتيجيات علاج الضغط العصبي مثل التمرينات والاسترخاء والتغذية الراجعة البيولوجية والعلاجات الآخرى المصممة للمساعدة في تقليل التعب ربما تقلل أيضاً حدوث شدة هجمات الصداع النصفي. التغيرات في أسلوب الحياة التي يمكن أن تقلل أو تمنع الصداع النصفي في بعض الأفراد تشمل تجنب الأطعمة أو المشروبات التي تطلق الصداع، تناول وجبات مجدولة بانتظام مع ماء كاف، التوقف عن تناول أدوية معينة وتأسيس جدول متناسق للنوم. وينصح ببرنامج للتخسيس للأفراد ذوي السمنة والصداع النصفي.
----------------------------------------------------------------------------------------------------
*المصدر:
:Credit
National Institute of Neurological Disorders and Stroke
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق